أنا فتاة من السعودية
غير قبيلية
بكر
ومرجع أصلي
الجنوب
و أقيم في السعودية
في مدينة أبها
عمري
41
عدد الاطفال
0
مستواي التعليمي جامعية
و بالنسبة لعملي فأنا
معلمة
حالتي المادية
متوسطة
و بالنسبة لمستوى التدين فأنا
محافظة
و حالتي الصحية
سليمة
و بالنسبة للمواصفات الشكلية فأنا
متوسطة
ولون بشرتي حنطية فاتحة
و وزني 48
كجم و طولي 148
سم و بالنسبة للموافقة على التعدد نعم
و هذه معلومات أخرى تفصيلية عن
شخصيتي :
فتاة غير قبيلية (عرق أبيض) منقبة محافظة قارة في بيتي،أحب الصالحين ولست منهم ،عندي تقصير وليتني أحسن مما أنا عليه،لكن محافظة على الصلوات في أوقاتها ولله الحمد،ولست متمردة على الدين وعلى نصوص الشرع لا أحب النسويات ولا المتأسلمات المحرّفات للشرع على هواهنّ.. طيبة القلب ومشاعر مرهفة.. فُتِنتُ بالأدب وبالكتب وقرأت كثيرا من كتب الأدب القديمة والحديثة،فأثَّر هذا على شخصيتي وفصاحة لساني.. صغيرة الحجم ذات ملامح هادئة وإن شاء الله جميلة أو عادية على الأقل..
أعشق النظافة.. أكره الظلم وأنا فتاة غير اجتماعية صراحة علاقاتي هي علاقات العمل ولكني مع ذلك مسالمة ومحبوبة كثيرا من زميلاتي لكن لا أحب التقيد بالاجتماعات وتكلّف المواجيب والانشغال بذلك
(بصراحة منذ أن تخرجت من الجامعة وأنا نفسي أتزوج وأبقى في البيت وكان نفسي أتزوج واحد مايقول قدمي على وظيفة وهات أوراقك وووو كل إنسان له طبع وكل إنسان له رغبة شخصية ومو شرط أكون نسخة من كل الناس والمهم بقيت في البيت ولم أتزوج وجاءت الوظيفة واضطررت أن أقبل بها ولكن لم أحبها يوما ببساطة لأني أشعر أن العمل خارج المنزل ضد طبيعتي وفطرتي الأنثوية وببساطة أنا لا أحبه ولا أجد نفسي فيه (عادي مافيه شي بالغصب هل لو كنت تكره التفاح لازم بالغصب أقولك مزاياه وفوائده عشان تحبه)؟! متمنية مستقبلا تتحقق هذه الأمنية وإذا استقامت الحياة مع الزوج الطيب ودي أتركها وأرتاح 😔 والتقاعد باقي عليه ١٧ سنة بصراحة إذا شفت حساب كاتب أريدها موظفة وكمان مقتدر ماديا أنفر منه وإذا أرسل لا أرد ..الهجة من الوظيفة في راسي والله
يعني بكل صراحة ووضوح: لا أناسب من يأتي إلي اتكالا على أني موظفة بسبب أنَّ ظروفه صعبة مثلا ( على أني لا أنتقص منه لكن والله لا أناسبه) بسبب رغبتي في تركها إن استقرّت حياتي،وكذلك من يرغب أني موظفة لسبب أن أشاركه الطموح وما إلى ذلك🥹🙃 لا يا أخي الطموح لكم أنتم الرجال اطمحوا واشتغلوا وحسنوا أوضاع عائلاتكم وخلونا نعيش فطرتنا بالله خلونا بالبيوت نخدمكم ونربي الأولاد..
يقول حافظ إبراهيم : في دورهنّ شؤونهنّ كثيرةٌ..كشؤون ربّ البيتِ والمزراق
|